سماحة الشَّيخ علي العصفور

 

أَتَرْضَوْنَ أَنَّ البَاطِلَ اليَوْمَ أَهْلُهُ

يُفَرِّقُهُمْ دِيْنٌ وَيَجْمَعُهُمْ وُدُّ

 

وَنَحْنُ عَلَى صَفْوٍ مِنَ الحَقِّ خَالِصٍ

تُرَى بَيْنَنَا الشَحْنَاءُ لَمْ تَألُ تَشْتَدُّ

سماحة الشيخ حسن بن علي آل سعيد

"يقول ذي أرجوزةُ الإخوانِ


سميتها بدرّةٍ الزمانِ


إجابة للسيد التقيِّ


محمدٍ ذي الشرفِ النّقِي


نظمتُ فيها ما روى الأصحابُ


عسى بصوبِ خيرها نُصابُ"


 

سماحة الشَّيخ عبد الرضا الداروغة العرادي

يا عينُ صُبي أدمُعا كُلما
ذكرتِ من بسِجنه سُمِما

راهبُ آلِ اللهِ لهفي لهُ
حَقَّ لهُ بُكائُكِ بالدِّما

سماحة الشيخ محمَّد حسن آل إبراهيم

وَأوْمَا بِعَيْنٍ أَغْرَقَ الدَّمْعَ وَهْجُهَا
وَفَاضَتْ عَلَىْ خَدَّيْهِ إِذْ شَابَهَا الدَّمُ

سماحة الشيخ محمَّد حسن آل إبراهيم

"لقد أقسم الخلود أن يكون خادماً من خدّام مولانا الإمام الحسين (عليه السَّلام) ولكل من وما يرتبط به (عليه السَّلام)، وكذلك هو الشعر حيث رقا وزكا وفاح وفاض درجةً وريحاً وعبيراً وعَبرةً فقام الشعر قيامة حق بما انتشق وامتشق من كربلاء، فكان هو حادي الوجد والوجدان يرنّم الأرواح فتسير على نغمه إلى قرارة ذلك الحزن المقدّس الأصيل".

سماحة الشيخ عمَّار الشِّهاب

عَرّج على القبر وارمق باكيا أُحدا إن جئت طيبة ترنو سيدَ الشهدا

سماحة الشَّيخ عبد الرضا الداروغة العرادي

ورُبَّ كثيرِ علمٍ كان عبدا
ويأسره من الدنيا الحُطامُ

سماحة الشيخ عمَّار الشِّهاب

أبيات بمناسبة زيارة البابا فرانسيس لسماحة آية الله العظمى السَّيد علي الحسيني السيستاني (دام ظلُّه) - 22 رجب 1442 للهجرة - النجف الأشرف

سماحة الشيخ عمَّار الشِّهاب

سلْ "التّطهير" عنها سل "تعالوا"
سلْ "الإنسان" واسأل ما سواها

سماحة الشيخ محمَّد حسن آل إبراهيم

وَلَقَدْ نَزَلْتَ عَلَىْ الحُسَيْنِ مُضَيَّفَاً
وَإِخَالُ ضَيْفَاً قَدْ أَتَاكَ مِنَ الغَرِيْ

وَمِنَ البَقِيْعِ سَعْتْ إِلَيْكَ بِضِلْعِهَا
وَبِجَفْنِهَا وَبِلَوْنِهِ المُتَغَيِّرِ

يَا "قَاسِمَاً" مَا كَانَ أَشْجَىْ نَعْيَهُ
لَازَالَ يَدُعُوْ السِّبْطُ هَلْ مِنْ نَاصِرِ